القرفة من التوابل العطرية التي استخدمت كدواء في الماضي، وقد تم توثيق فوائدها من قبل الحضارات القديمة في الصين ومصر وأوروبا. حديثاً تستخدم القرفة كمضاد لتخثر الدم وللميكروبات، وتعزز وظائف القولون، وتساعد في السيطرة على مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري، ومنع زيادة الوزن.
تفيد القرفة في علاج الالتهاب، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، وتمنع تخثر الصفائح الدموية. كما أنها تساعد على وقف نمو الميكروبات والفطريات، لذلك تساعد إضافتها للأطعمة على تمديد صلاحية الطعام لأنها تمنع نمو البكتريا.
وقد وثقت مجلة “التغذية السريرية” الأميركية تأثير القرفة على التحكم في مستويات السكر، حيث يساعد تناولها مع الوجبات التي تحتوي نسبة عالية من الكربوهيدرات في تقليل تأثيرها على مستويات السكر. تسبب الوجبات عالية الكربوهيدرات زيادة سريعة في مستوى السكر لأن هضمها يتم بسرعة. تعمل القرفة على إبطاء معدل تفريغ المعدة وفرملة امتصاص الكربوهيدرات في الأمعاء، وبالتالي تقليل سرعة ارتفاع مستوى السكر.
إضافة لذلك تحتوي القرفة مركبات تستطيع تحفيز مستقبلات الأنسولين، ولتحقيق ذلك ينصح خبراء الصحة بتناول ما يعادل نصف ملعقة شاي من القرفة يومياً.
يستنتج خبراء التغذية من تأثير القرفة على المعدة والأمعاء أنها تساعد في منع زيادة الوزن، ودعم الإحساس بالشبع لفترة طويلة، وقد وجدت دراسة نشرتها مجلة “التغذية السريرية” أن تأثير القرفة على الشهية لا يقتصر على مرضى السكري فقط، بل يشمل الأشخاص الأصحاء.
كذلك أشارت أبحاث أخرى إلى أن رائحة القرفة تعمل كمنبه للدماغ، وتساعد في تحسين أداء الذاكرة، وسرعة حركة البصر، وتبطيء التدهور المعرفي.
القرفة أيضاً مصدر ممتاز للمنغنيز والكالسيوم والحديد والألياف الغذائية. ويعتبر الكالسيوم والألياف مزيجاً قوياً يساعد على التخلص من الأملاح الصفراوية، التي تسبب تلف خلايا القولون. كذلك تساعد القرفة على التخلص من الإمساك.
تفيد القرفة في علاج الالتهاب، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، وتمنع تخثر الصفائح الدموية. كما أنها تساعد على وقف نمو الميكروبات والفطريات، لذلك تساعد إضافتها للأطعمة على تمديد صلاحية الطعام لأنها تمنع نمو البكتريا.
وقد وثقت مجلة “التغذية السريرية” الأميركية تأثير القرفة على التحكم في مستويات السكر، حيث يساعد تناولها مع الوجبات التي تحتوي نسبة عالية من الكربوهيدرات في تقليل تأثيرها على مستويات السكر. تسبب الوجبات عالية الكربوهيدرات زيادة سريعة في مستوى السكر لأن هضمها يتم بسرعة. تعمل القرفة على إبطاء معدل تفريغ المعدة وفرملة امتصاص الكربوهيدرات في الأمعاء، وبالتالي تقليل سرعة ارتفاع مستوى السكر.
إضافة لذلك تحتوي القرفة مركبات تستطيع تحفيز مستقبلات الأنسولين، ولتحقيق ذلك ينصح خبراء الصحة بتناول ما يعادل نصف ملعقة شاي من القرفة يومياً.
يستنتج خبراء التغذية من تأثير القرفة على المعدة والأمعاء أنها تساعد في منع زيادة الوزن، ودعم الإحساس بالشبع لفترة طويلة، وقد وجدت دراسة نشرتها مجلة “التغذية السريرية” أن تأثير القرفة على الشهية لا يقتصر على مرضى السكري فقط، بل يشمل الأشخاص الأصحاء.
كذلك أشارت أبحاث أخرى إلى أن رائحة القرفة تعمل كمنبه للدماغ، وتساعد في تحسين أداء الذاكرة، وسرعة حركة البصر، وتبطيء التدهور المعرفي.
القرفة أيضاً مصدر ممتاز للمنغنيز والكالسيوم والحديد والألياف الغذائية. ويعتبر الكالسيوم والألياف مزيجاً قوياً يساعد على التخلص من الأملاح الصفراوية، التي تسبب تلف خلايا القولون. كذلك تساعد القرفة على التخلص من الإمساك.
0 تعليقات