«Happy Birthday My Prince».. هدية أحمد شوقي لمولاي الحسن بمناسبة عيد ميلاده

احتضنت مدينة تطوان يومي السبت والأحد 6 و7 ماي، تظاهرة احتفالية كبرى بمسرح إسبانيول، أحيتها جمعية  الشباب  لتأطير المبادرة بشراكة مع عمالة إقليم تطوان وشركة الإنتاج  «Kabila Records» والفنان العالمي القديرأحمد شوقي، وبمشاركة كل من الفنان أيمار، الفنان ياسين جواهري، الفنانة يسرى أحمد، والفنان خالد سلام، وذلك تخليدا للذكرى 14 لميلاد صاحب السموالملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، والتي تصادف يوم 08 مايمن كل سنة، ستتوج بإطلاق عمل فني جديد يحمل اسم  Happy Birthday MY PRINCE
ويسعى النجم العالمي أحمد شوقي من خلال احتضانه لهذه التظاهرة الاحتفالية الكبرى إلى تشجيع هذه المواهب الفنية الشابة المشاركة في إحياء التظاهرة، ومتابعة مسارها المهني لضمان استمراريتها في الوسط الفني، في مبادرة تهدف إلى تفعيل روح ومضامين التوجهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لدعم الشباب.
وضم برنامج هذه التظاهرة الاحتفالية، تنظيم كرنفال احتفالي تحت إشراف المديرية الإقليمية للتربية والتكوين بتطوان، مساء يوم السبت 6 ماي المنصرم، والذي كانت انطلاقته من ساحة الفدان الجديد نحو ساحة مولاي المهدي، مرورا بشارع الوحدة وشارع 10 ماي.


وأحيى الفنانون المشاركون في هذه التظاهرة الاحتفالية الكبرى يوم الأحد 7  ماي، سهرة فنية متنوعة بمسرح إسبانيول، سيتم خلالها إطلاق عمل فني جديديحمل اسم « Happy BirthdayMy Prince »، من إدارة جمعية الشباب لتأطير المبادرة، وكلمات وألحان المبدع خالد سلام، وتوزيع وتسجيل SamiProd، وإنتاج شركة Kabila Records. هذه التظاهرة الاحتفالية الكبرى يشرف عليها فريق عمل فني وتقني يضم كلا من السيد إقبال إدراتن المدير الفني للتظاهرة ومدير شركة Kabila Recordsلإنتاج الموسيقي، والسيد أسامة بنفريحة (SamiProd) موزع العمل الفني، والسيد زهير بوزكري رئيس جمعية الشباب لتأطير المبادرة ومدير التظاهرة، والسيد مصطفى استيتو المسؤول على الكرنفال الاحتفالي، والسيد عدنان أمزيان مصور المشاهير المعروف بـ”NANO” مدير التصوير والإخراج.

يذكر أن هذه التظاهرة الاحتفالية الكبرى، قد افتتحت بتنظيم ختان جماعي لخمسين (50) طفلا ينتمون للعالم القروي، يوم الأربعاء 3 ماي 2017، بالمستشفى الإقليمي سانية الرمل، تحت إشراف جمعية أطباء الصحة العمومية، فيما تولت جمعية البر والإحسان توزيع الهدايا على الأطفال المستفيدين من عملية الختان.

إرسال تعليق

0 تعليقات