علمت من مصادرنا الخاصة أن شابة في نهاية عقدها الثاني اغتصبت على أيدي ثلاثة جانحين بمدينة إفران ،و تضيف ذات المصادر أن الشبان الثلاثة الجانحين قاموا باستدراج فتاة بالقوة إلى إحدى المنازل بباريس المغرب مدينة إفران حيث قاموا باغتصابها تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض و رميها من نافذة المنزل المتواجدة بالطابق الثالت ما خلف إصابتها بردود خطيرة “انظر الصورة ” .
و حسب المصادر ذاتها فقد تم نقل الضحية صوب مستعجلات مستشفى محمد الخامس بمكناس في حالة كارثية يرثى لها من أجل تلقي العلاجات الضرورية و إنقاذ حياتها سيما أنها بعد الاغتصاب إلقي بها من نافذة الطابق الثالث للمنزل الذي اغتصبت فيه،إلا أن إدارة المستشفى أهملتها في ضرب صارخ للحق في التطبيب حسب دستور المملكة.
فهل سيتدخل السيد لحسين الوردي من أجل إعطاء تعليمات عليا لإدارة المستشفى لإنقاذ حياة شابة مازالت في ريعان شبابها؟ و ما هو دور المؤسسات الاستشفائية إذا تركوا مثل هذه الحالات بدون عناية ؟
0 تعليقات