اليوم هو يوم العالمى للوقاية من السرطان، و على الرغم من التقدم العلمى و المحاولة فى انخفاض معدل الاصابة بالسرطان، الا ان الأطباء صرحوا اليوم انه من المتوقع ارتفاع الاصابة بالسرطان و التى قد تبلغ حوالى النصف بحلول عام 2030.
فلقد صرحت منظمة الصحة العالمية ان ارتفاع معدل الاصابة بالسرطان مرتبط باسلوب الحياة اكثر منه بالتقدم العلمى، فعلى الرغم من الزيادة المستمرة فى معرفة اسباب المرض و طرق علاجه، الا ان العديد من الدول و المجتمعات تدهور من الناحية الاقتصادية و بالتالى تزيد من معدل الفقر و التعرض للعديد من الامراض.
و لذلك يتجه العديد الى العلاجات البديلة أو بمعنى أدق العلاجات الطبيعية و خاصة بعد تأثيرها الفعال على العديد من الناس. و لذلك جمعنا لك مجموعة من العلاجات الطبيعية التى تستطيع ان تحصل عليها بسهولة بل و تتناولها يوميا لتقيك من الامراض و خاصة السرطان.
الثوم
على الرغم من رائحة التى قد تجعل الكثير منا ينفر منه، الا ان قدراته العلاجية كبيرة جدا. فهذه الرائحة ترجع الى وجود مركبات الكبريت بنسبة كبيرة فىه و التى تساعد على توقف نمو المواد المسببة للسرطان فى الجسم. بحسب رأي خبير التغذية البروفسير آرثر شاتزكين، المحقق البارز في المعهد الوطني للوقاية من السرطان و الذى اكد ان الثوم يقى من سرطان القولون و المعدة و حدوث القرحة.
البروكلي
يحتوي البروكلي على نسبة عالية من الأنسجة والألياف تفوق الخبز الأسمر، ليس هذا فحسب، بل إنه يحتوي على بعض المركبات التي تحفز الجسم على إنتاج مادة السلفورافان (Sulforaphane) والتي بدورها تعمل على تصنيع إنزيمات قوية لمكافحة سرطان الفم والمريء والمعدة. ووفقا لنتائج مئات الدراسات التي أجراها الصندوق العالمي لأبحاث السرطان والمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان فإن مادة السلفورافان تعمل عمل المضاد الحيوي ضد بكتيريا (H. Pylori) التي تسبب قرحة المعدة وسرطان المعدة، وقد تم اختبار تلك النتائج على البشر، وكانت النتائج مشجعة للغاية.
الطماطم
الطماطم جزء من غذائنا اليومي، وهي مفيدة بصورتها الطازجة وأيضا المطبوخة، وتمثل سلاحا محتملا لوقاية الرجال من سرطان البروستاتا، لاحتوائها على مادة الليكوبين (lycopene)، وهي المادة الحمراء التي تمنح الطماطم لونها المميز.
والليكوبين تعمل كمضاد طبيعى للأكسدة قوي المفعول، تخفض النمو السرطاني بنسبة 77%، حيث تحمي من سرطانات القناة الهضمية وعنق الرحم والثدى والرئة، وهذه المادة متوفرة أيضا في البطيخ الأصفر والجوافة والجريب فروت الوردي والفلفل الأحمر.
الفراولة
تناول الفراولة والتوت يقلل خطر الإصابة بسرطان الرئة، ويمنع الإصابة بسرطان الفم والمريء والمعدة
الجزر
ينصح خبراء التغذية منذ مدة طويلة بأكل الجزر؛ لأنه كما يبدو يمنع الإصابة بالسرطان، ولكن حتى الآن لم يتم تحديد المركب، إلا أن دراسة أجريت حديثا أثبتت أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الجزر يستطيعون تخفيض خطر إصابتهم بالسرطان بنسـبة 40%.
السبانخ
لا تقتصر فوائد “السبانخ” على احتوائها على نسب عالية من البوتاسيوم الذي يقي من أمراض العيون، بل إنها تحتوي على مركبات كاروتين التي تعمل على موت خلايا سرطان البروستاتا، وإيقاف نشاط السرطان بشكل عام، بحسب دراسة نشرت بمجلة التغذية الأمريكية.
الرمان
لقد أثبتت العديد من الدراسات أن الرمان يحتوى على مركبات تقى من السرطان بشكل عام و خاصة سرطان الثدى و الرئه.
فلقد صرحت منظمة الصحة العالمية ان ارتفاع معدل الاصابة بالسرطان مرتبط باسلوب الحياة اكثر منه بالتقدم العلمى، فعلى الرغم من الزيادة المستمرة فى معرفة اسباب المرض و طرق علاجه، الا ان العديد من الدول و المجتمعات تدهور من الناحية الاقتصادية و بالتالى تزيد من معدل الفقر و التعرض للعديد من الامراض.
و لذلك يتجه العديد الى العلاجات البديلة أو بمعنى أدق العلاجات الطبيعية و خاصة بعد تأثيرها الفعال على العديد من الناس. و لذلك جمعنا لك مجموعة من العلاجات الطبيعية التى تستطيع ان تحصل عليها بسهولة بل و تتناولها يوميا لتقيك من الامراض و خاصة السرطان.
الثوم
على الرغم من رائحة التى قد تجعل الكثير منا ينفر منه، الا ان قدراته العلاجية كبيرة جدا. فهذه الرائحة ترجع الى وجود مركبات الكبريت بنسبة كبيرة فىه و التى تساعد على توقف نمو المواد المسببة للسرطان فى الجسم. بحسب رأي خبير التغذية البروفسير آرثر شاتزكين، المحقق البارز في المعهد الوطني للوقاية من السرطان و الذى اكد ان الثوم يقى من سرطان القولون و المعدة و حدوث القرحة.
البروكلي
يحتوي البروكلي على نسبة عالية من الأنسجة والألياف تفوق الخبز الأسمر، ليس هذا فحسب، بل إنه يحتوي على بعض المركبات التي تحفز الجسم على إنتاج مادة السلفورافان (Sulforaphane) والتي بدورها تعمل على تصنيع إنزيمات قوية لمكافحة سرطان الفم والمريء والمعدة. ووفقا لنتائج مئات الدراسات التي أجراها الصندوق العالمي لأبحاث السرطان والمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان فإن مادة السلفورافان تعمل عمل المضاد الحيوي ضد بكتيريا (H. Pylori) التي تسبب قرحة المعدة وسرطان المعدة، وقد تم اختبار تلك النتائج على البشر، وكانت النتائج مشجعة للغاية.
الطماطم
الطماطم جزء من غذائنا اليومي، وهي مفيدة بصورتها الطازجة وأيضا المطبوخة، وتمثل سلاحا محتملا لوقاية الرجال من سرطان البروستاتا، لاحتوائها على مادة الليكوبين (lycopene)، وهي المادة الحمراء التي تمنح الطماطم لونها المميز.
والليكوبين تعمل كمضاد طبيعى للأكسدة قوي المفعول، تخفض النمو السرطاني بنسبة 77%، حيث تحمي من سرطانات القناة الهضمية وعنق الرحم والثدى والرئة، وهذه المادة متوفرة أيضا في البطيخ الأصفر والجوافة والجريب فروت الوردي والفلفل الأحمر.
الفراولة
تناول الفراولة والتوت يقلل خطر الإصابة بسرطان الرئة، ويمنع الإصابة بسرطان الفم والمريء والمعدة
الجزر
ينصح خبراء التغذية منذ مدة طويلة بأكل الجزر؛ لأنه كما يبدو يمنع الإصابة بالسرطان، ولكن حتى الآن لم يتم تحديد المركب، إلا أن دراسة أجريت حديثا أثبتت أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الجزر يستطيعون تخفيض خطر إصابتهم بالسرطان بنسـبة 40%.
السبانخ
لا تقتصر فوائد “السبانخ” على احتوائها على نسب عالية من البوتاسيوم الذي يقي من أمراض العيون، بل إنها تحتوي على مركبات كاروتين التي تعمل على موت خلايا سرطان البروستاتا، وإيقاف نشاط السرطان بشكل عام، بحسب دراسة نشرت بمجلة التغذية الأمريكية.
الرمان
لقد أثبتت العديد من الدراسات أن الرمان يحتوى على مركبات تقى من السرطان بشكل عام و خاصة سرطان الثدى و الرئه.
0 تعليقات