احتفالا بعشرين سنة على تأسيسها، تحتفل فرقة الفناير الفنية في الأولمبيا، أكبر القاعات الأووربية بباريس وستكون الفرقة يوم عشرين فبراير القادم على موعد مع إعادة كرونولوجيا فنية رائعة من تاريخها الفني الراقي الذي دخل قلوب الجماهير المغربية.
وكانت أبرز أغاني الفناير تلقى نجاحا باهرا، وانتشارا على مستوى الوطن العربي، ويتغنى بها الكبير والصغير وسيكون لأول مرة عرض بوليودي لنورا فتحي على مسرح الأولمبيا، سيكون عرضا استثنائيا وغير مسبوق على خشبة المسرح المذكور، لم لا وهي الفنانة المغربية الأكثر انتشارا عبر مواقع التواصل الاجتماعي “أنستغرام”، بالإضافة إلى أن معدل مشاهدات أعمالها الفنية عبر موقع “يوتوب” فاق المليار مشاهدة، كما أن الحفل الكبير الذي سيحتضه مسرح الأولمبيا سيعرف حضور الفكاهة والابتسامة من خلال حضور باسو في الفقرة الكوميدية، وبحضور نخبة من الفنانين والإعلاميين داخل المغرب وخارجه. وتعتبر الأولمبيا التي ستحتضن هذا العرض الفني الكبير من أحسن القاعات في أوربا، حيث سبق أن احتضنت عروضا وحفلات لكبار الفنانين العالميين .
0 تعليقات